التدريب المهني للمحترفين. تعد القوات الحكومية المدربة تدريبًا جيدًا مساهمًا رئيسيًا في الإستقرار والإزدهار. لقد جمعت شركة "أوكابي ترين" فريقًا قويًا من المفكرين الإستراتيجيين الذين يمتلكون معرفة وخبرة إستثنائية.
تفتخر شركة "أوكابي ترين" بالإحترافية والسرية في ذات الوقت، إذ نحافظ على مستوى منخفض من الظهور العام ولا نقوم بالإعلان عن أنشطتنا.
يعتمد نهجنا في التدريب على عقود من الخبرة في العديد من البلدان. تتبنى شركة "أوكابي ترين" فلسفة تُدرك أهمية الأمن والاستقرار في تعزيز ثقة المجتمع. نحن نعمل مع الحكومات للمساعدة في تحسين مهارات وقدرات الشرطة والمؤسسات والخدمات الأمنية الداخلية الأخرى.
عند تصميم وتنفيذ عمليات التدريب، نضعكم، أنتم عملاءنا، في صميم عملية التخطيط.
الهدف الأساسي الذي نسعى لتحقيقه هو الإستقرار. فالشرطة والقوات المسلحة المدربة تدريبًا مهنيًا هي الأكثر قدرة على المساهمة في استقرار الأوضاع، وبالتالي خلق بيئة تسمح بتقدم الحياة والأنشطة الطبيعية. كما أن هياكل الشرطة والجيش القوية والموثوقة، التي تعمل وفقًا للقانون وبما يتماشى مع سياسات الحكومة، هي عنصر مهم في بناء دول مستقرة ومزدهرة.
مدربونا ومديرو التدريب لدينا من الطراز العالمي. معظمهم جاءوا من مسيرات مهنية طويلة في الشرطة البريطانية، والجيش، والقوات الخاصة، أو من أقسام أكثر سرية في المؤسسة.
تصمم "أوكابي ترين" وتنفذ التدريبات بناءً على طلب الحكومات. بالتعاون مع ضباط الإتصال المعينين من قبل الحكومة، نقوم معًا بمراجعة القدرات والمهارات وإدارة الشرطة وغيرها من الهياكل. نقوم بتطوير أفضل خطط التدريب المشتركة، بناءً على مبادئ ثابتة. نقدم مزيجًا من الدورات القصيرة والطويلة، النظرية والعملية، على المستويين الأساسي والمتقدم، يتم التخطيط والتنسيق لها جميعًا لضمان تحقيق تأثير إيجابي على إحترافية وقدرات الشرطة ووكالات الأمن الداخلي.



ليلى زيفكوفيتش محامية دولية في مجال حقوق الإنسان ولديها أكثر من 20 عامًا من الخبرة في القانون الإنساني الدولي والعدالة الانتقالية. عملت ليلى، التي تنحدر من يوغوسلافيا التاريخية، على نطاق واسع في مناطق ما بعد الصراع، حيث قادت مبادرات حقوق الإنسان مع منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والأمم المتحدة، والبنك الدولي، والجيش البريطاني. كانت خبرتها في تأسيس محاكمات جرائم الحرب في البوسنة والهرسك بالغة الأهمية لجهود إصلاح العدالة الجنائية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
لقد اكتسبت ليلى اعترافًا دوليًا بفضل قيادتها وتفانيها، بما في ذلك ميدالية الأمم المتحدة للسلام. طوال حياتها المهنية، أدارت برامج إنسانية دولية مهمة ونصحت الدبلوماسيين الأمريكيين بشأن سياسة حقوق الإنسان.
ليلى شريكة في شركة تكنولوجيا أمريكية تقدم برامج تعليمية مبتكرة للمؤسسات في جميع أنحاء العالم. تواصل التزامها بالعدالة الاجتماعية كمحامية تطوعية تمثل النساء والفتيات الأفغانيات اللواتي يطلبن اللجوء في الولايات المتحدة. حصلت ليلى على الماجستير مع مرتبة الشرف من كلية الحقوق في نيويورك، حيث كانت عضوًا نشطًا في مجلة Law Review، ودرجة الشرف من كلية لندن للاقتصاد. وهي عضو في نقابتي المحامين في نيويورك ونيوجيرسي.




